باك لينك No Further a Mystery
باك لينك No Further a Mystery
Blog Article
وطبعًا هذا ليس المؤشر الوحيد على مدى جودة الروابط الخلفية لموقعك ولكنه إشارة مهمة، بالإضافة لذلك يجب أن يحصل موقعك على معدل زيارات معقول من أي رابط خلفي يحصل عليه، ويجب أن تكون تلك الروابط من مواقع ذات صلة بتخصص موقعك حتى نحكم على رابط خلفي ما بأنه ذو جودة عالية. فكيف يمكنك الحصول على روابط من هذا النوع إذن؟
كانوا يعملون في الماضي. انها حقا تستغرق وقتا طويلا وعادة ما تكون الفوائد ضئيلة. ومع ذلك ، لا بأس في التواجد هناك ، على الأقل في أكثرها صلة بالموضوع.
ومن بين هذه الروابط توجد دومينات حاصلة على باك لينكس من موقع سيو صح ولكنها لم تعد موجوده وهى متاحة للتسجيل الأن مثل الموقعين المظللين باللون الأخضر ، أنت أيضاً يمكنك فعل نفس الأمر مع كافة المواقع وإيجاد عشرات الدومينات المنتهية الحاصلة على باك لينكس من المواقع الكبرى مجاناً بدون الحاجة للإشتراك فى أى أدوات مدفوعة .
لذلك فالحصول على باك لينكس قوية وكثيرة شاهد المزيد سيجعلك موقعك يتصدر النتائج الأولى في مجال موقعك وبالتالي الحصول على المزيد من الزيارات.
فكلما قمت ببناء روابط خلفية أكثر بقيمة أعلى عززت من محتوى موقعك في محركات البحث.
ما هي تقنيات بناء الروابط الأخرى التي تتبادر إلى ذهنك؟ شاركهم في التعليقات أدناه وسنقوم بتحديث المقال.
أيضًا ، لا تفعل أي شيء مظلل أو غير طبيعي لإنشاء باك لينكس ، مثل مطالبة موقع ما بوضع رابط في تذييل كل صفحة على موقعه.
لو حضرتك معندكش وقت للإطلاع والرد، لا مشكلة،، يكفي استفادتي من مقالاتك
الطريقة الأولى للحصول على الروابط الخلفية من وسائل التواصل الاجتماعي هي تضمين الموقع الإلكتروني في صفحات وملفات وقنوات وسائل التواصل، إلى جانب مشاركة محتوى الموقع على هذه المنصات.
توجد الكثير من الأدوات التي تعمل على مراقبة الباك لينك لموقعك وتتيح للمستخدم التحقق من الباك لينك الخاصة به بما في ذلك:
إذا كنت تقبل بالنصيحة؛ لا تجعل عملية بناء الروابط هي هدفك الأول، هذه المقارنة توضح لك أن المحتوى الجيد هو الأساس في عملية الترتيبات.
كيفية بناء ملف باك لينك قوي: دليل شامل لتحسين ترتيب موقعك
إشترك في نشرتنا البريدية وتوصل بخلاصة شهرية مجانا على بريدك الإلكتروني.
عند الكتابة ، انتبه إلى سهولة القراءة. يجب أن يكون المحتوى منظمًا بشكل جيد وبدون أخطاء نحوية. هناك العديد من الأدوات للمساعدة.
